أتمنى أن تعطيني جزءا من وقتك لأقدم لكِ هديتي والتي تضيء مشوارك ..!
عندما دخلت البنت عالم النت أصبح الكثير منهن واعيات وليس بمقدور أصحاب الجيل الثاني الذين يسجلون المعاكسة ثم يبتزون لطلب الصورة ثم يبتزون لطلب الأصل ليس بمقدورهم الآن الوصول للأنثى الواعية خصوصاً بعد تصدي الهيئة لقضايا الابتزاز
من هنا بدأ الأذكياء منهم باستخدام أسلوب جديد هو غزو العاطفة حتى يصل درجة الحب ثم العشق ثم الهيام لتفقد البنت السيطرة على عقلها لتنفذ ما يريده الرجل بدون طلب منه أو كلفة حيث وضع خطوط دعائية لشخصه تدخل فيها مجموعة من البنات ليعطي كل واحدة حظها ومنهن من يستمر معه حتى يتحقق المراد ومنهن من تقدم رجلا وتؤخر أخرى بينما يعطيها مساحة مطلقة من حرية اتخاذ القرار وهو يتكئ ضاحكاً عليها لتأتيه الصيدة برغبتها وطوعها عبر أساليب عديدة منها :
- الاعتناء بأسلوبه في التعامل إذا كان صاحب محل أو زميل وظيفة أو مراجع أو أستاذ أو غير ذلك.
- الاعتناء بأسلوب الكتابة في المنتديات مع التزام الأدب لقصد جلب مزيد من المعجبات بكتاباته .
- من خلال ردوده على أعضاء آخرين وقد تكون مسميات أخرى له يبدي مشاركة ولو كلمة تنبئ عن شخصيته المنفتحة أو رومانسيته الفياضة مع الرد على كل من يشدد على المرأة لأنه يعرف أن المعجبة ستتصفح كل ملفاته .
- يتقصد بعض البنات ليثني على مشاركاتها مع الترحيب الحار بردودها عليه ولو كانت متزوجة لأن بعض المتزوجات تعيش فراغا عاطفياً.
- وفي بعض المنتديات التي هدف منها أصحابها اصطياد البنات يتم ترشيح المتقصدة مشرفة ليتم التواصل معها .
- يغفل الرد على الموضوعات التي قد تجعله من خلال تأييده لمضمونها من مدرسة المتشددين .
- تأييده بشكل غير مباشر ومراوغ للزواج من تلك البنت التي يرفض منهجها بعض المتشددين وتأييده للتحاور مع الجنس الآخر ويصفه بالبريء مع طرح ضوابط للمراوغة وقد يطرح الفكرة بمعرف آخر ثم يشارك بالرد .
- استخدام الرسائل عبر الخاص بشكل مؤدب جداً فهو يبدأ بالاستئذان مع الاعتذار عن دخوله لصندوق البنت الوارد ولا يكرر حتى يبث في قلبها شخصيته المؤدبة لتطمئن .
- عندما يكون هناك تواصل فتجده يلمح إلماحاً للمسنجر مع اختيار مدروس لمسماه في المسنجر فليس إسلامياً بحتاً ولا بذئ يطرد الراقيات .
- عدم الإلحاح بالتواصل والتظاهر بعد الاهتمام
- وعندما تنتقل صيدته للمرحلة التالية يبتعد كل البعد عن طلب الصورة بل يرفض أحياناً عندما تختبره المسكينة ويحتج باحترامه لأهلها وتقديره لمشاعرهم وحقوقهم ليتظاهر عندها أنه صاحب ذوق .
- يصدر توصيات للبنت ونصائح في اختباراتها وفي علاقاتها مع أسرتها مع حثه على الارتباط بالأسرة وغير ذلك وكل توجيهاته إيجابية بحته .
- قد تختبره البنت برسائل ومقاطع لكنه يتغافل عن الرد أو يرد بعدم توافق تلك الرسائل مع مبادئه وأخلاقياته .
- قد يصرح لها أحيانا بأن علاقته لقصد الزواج منها أولا تعدو أن تكون صداقة ولا تتعدى الهاتف لأنه يسعى لتعلق قلبي حتى إذا ما تمكن منها أو تزوجت البنت وسهل عليها ما كانت تخافه وقارنت حياتها مع زوجها والتي قد تكون خليطاً بين المؤنس والمنغص لتتذكر صديقها الذي لم تعهد منه إلا قمة الرومانسية والمرح هنا يبدأ جني الثمرة بالنسبة له .
- يخبرها بكل شيء عنه حتى طريقة النوم ولون المفرش ومحبته للألوان الرومانسية والنور الهادئ بل ولون فرشاة الأسنان ومذاقاته التي يحب وقد يصل إلى وصف بعض الخصوصيات .
هنا ترسم البنت لذلك الرجل صورة مثالية تتمناها وقد بالحرام .
أحدى من راسلنني سارت بنفس الخط حتى أخبرته بخطوبتها واستشارته فأيدها وشجعها بل وأعطاها نصائح زوجية ثم قطع التواصل معها قبيل الزواج ثم عاد بعد شهر من الزواج بأسلوب أكثر وضوحاً لكن البنت استطاعت أن تقهر نفسها لتلغي إيميلها الذي بقي من وسائل الاتصال وذلك احتراما لزوجها المحافظ الذي لا يرفع طرفه حتى لأخواته عندما يظهر شيئاً من مفاتنهن كالصدر والعضد .
لقد أدركت البنت حماية إلهية من أن تزل كما أنها كانت وفية لزوجها الشرعي بدرجة كافية لقمع مشاعرها تجاه محبوب السراب .
لانها ......الواقع .......
عندما دخلت البنت عالم النت أصبح الكثير منهن واعيات وليس بمقدور أصحاب الجيل الثاني الذين يسجلون المعاكسة ثم يبتزون لطلب الصورة ثم يبتزون لطلب الأصل ليس بمقدورهم الآن الوصول للأنثى الواعية خصوصاً بعد تصدي الهيئة لقضايا الابتزاز
من هنا بدأ الأذكياء منهم باستخدام أسلوب جديد هو غزو العاطفة حتى يصل درجة الحب ثم العشق ثم الهيام لتفقد البنت السيطرة على عقلها لتنفذ ما يريده الرجل بدون طلب منه أو كلفة حيث وضع خطوط دعائية لشخصه تدخل فيها مجموعة من البنات ليعطي كل واحدة حظها ومنهن من يستمر معه حتى يتحقق المراد ومنهن من تقدم رجلا وتؤخر أخرى بينما يعطيها مساحة مطلقة من حرية اتخاذ القرار وهو يتكئ ضاحكاً عليها لتأتيه الصيدة برغبتها وطوعها عبر أساليب عديدة منها :
- الاعتناء بأسلوبه في التعامل إذا كان صاحب محل أو زميل وظيفة أو مراجع أو أستاذ أو غير ذلك.
- الاعتناء بأسلوب الكتابة في المنتديات مع التزام الأدب لقصد جلب مزيد من المعجبات بكتاباته .
- من خلال ردوده على أعضاء آخرين وقد تكون مسميات أخرى له يبدي مشاركة ولو كلمة تنبئ عن شخصيته المنفتحة أو رومانسيته الفياضة مع الرد على كل من يشدد على المرأة لأنه يعرف أن المعجبة ستتصفح كل ملفاته .
- يتقصد بعض البنات ليثني على مشاركاتها مع الترحيب الحار بردودها عليه ولو كانت متزوجة لأن بعض المتزوجات تعيش فراغا عاطفياً.
- وفي بعض المنتديات التي هدف منها أصحابها اصطياد البنات يتم ترشيح المتقصدة مشرفة ليتم التواصل معها .
- يغفل الرد على الموضوعات التي قد تجعله من خلال تأييده لمضمونها من مدرسة المتشددين .
- تأييده بشكل غير مباشر ومراوغ للزواج من تلك البنت التي يرفض منهجها بعض المتشددين وتأييده للتحاور مع الجنس الآخر ويصفه بالبريء مع طرح ضوابط للمراوغة وقد يطرح الفكرة بمعرف آخر ثم يشارك بالرد .
- استخدام الرسائل عبر الخاص بشكل مؤدب جداً فهو يبدأ بالاستئذان مع الاعتذار عن دخوله لصندوق البنت الوارد ولا يكرر حتى يبث في قلبها شخصيته المؤدبة لتطمئن .
- عندما يكون هناك تواصل فتجده يلمح إلماحاً للمسنجر مع اختيار مدروس لمسماه في المسنجر فليس إسلامياً بحتاً ولا بذئ يطرد الراقيات .
- عدم الإلحاح بالتواصل والتظاهر بعد الاهتمام
- وعندما تنتقل صيدته للمرحلة التالية يبتعد كل البعد عن طلب الصورة بل يرفض أحياناً عندما تختبره المسكينة ويحتج باحترامه لأهلها وتقديره لمشاعرهم وحقوقهم ليتظاهر عندها أنه صاحب ذوق .
- يصدر توصيات للبنت ونصائح في اختباراتها وفي علاقاتها مع أسرتها مع حثه على الارتباط بالأسرة وغير ذلك وكل توجيهاته إيجابية بحته .
- قد تختبره البنت برسائل ومقاطع لكنه يتغافل عن الرد أو يرد بعدم توافق تلك الرسائل مع مبادئه وأخلاقياته .
- قد يصرح لها أحيانا بأن علاقته لقصد الزواج منها أولا تعدو أن تكون صداقة ولا تتعدى الهاتف لأنه يسعى لتعلق قلبي حتى إذا ما تمكن منها أو تزوجت البنت وسهل عليها ما كانت تخافه وقارنت حياتها مع زوجها والتي قد تكون خليطاً بين المؤنس والمنغص لتتذكر صديقها الذي لم تعهد منه إلا قمة الرومانسية والمرح هنا يبدأ جني الثمرة بالنسبة له .
- يخبرها بكل شيء عنه حتى طريقة النوم ولون المفرش ومحبته للألوان الرومانسية والنور الهادئ بل ولون فرشاة الأسنان ومذاقاته التي يحب وقد يصل إلى وصف بعض الخصوصيات .
هنا ترسم البنت لذلك الرجل صورة مثالية تتمناها وقد بالحرام .
أحدى من راسلنني سارت بنفس الخط حتى أخبرته بخطوبتها واستشارته فأيدها وشجعها بل وأعطاها نصائح زوجية ثم قطع التواصل معها قبيل الزواج ثم عاد بعد شهر من الزواج بأسلوب أكثر وضوحاً لكن البنت استطاعت أن تقهر نفسها لتلغي إيميلها الذي بقي من وسائل الاتصال وذلك احتراما لزوجها المحافظ الذي لا يرفع طرفه حتى لأخواته عندما يظهر شيئاً من مفاتنهن كالصدر والعضد .
لقد أدركت البنت حماية إلهية من أن تزل كما أنها كانت وفية لزوجها الشرعي بدرجة كافية لقمع مشاعرها تجاه محبوب السراب .
لانها ......الواقع .......