(ملاحظة: إذا كان لديك فوبيا العناكب لا أنصحك بقراءة هذا الموضوع)
لست مسؤولا عن أي رد فعل او هلع او اي حالة تحصل لكم .
ينفر منها الكثيرون ويرونها كائنات مقززة، لكن دعونا نقترب اليوم أكثر وأكثر من العناكب لنرى وجهاً لم نشاهده من قبل!:
تصلح لأن تقوم بدور الكائنات الأسطورية المتوحشة في أفلام الرعب، لكنها في الحقيقة أبسط من ذلك بكثير لأننا نراها حولنا لكننا (لحسن الحظ) لا نرى وجهها بذلك الوضوح!
صاحب هذه المجموعة المدهشة من الصور هو المصور توماس راك ذو الـ28 عاماً، والذي طاف أنحاء بريطانيا باحثاً عن تلك الكائنات الصغيرة ليلتقط لها هذه المجموعة المدهشة من الصور.
يستخدم راك تقنية تصوير الماكرو التي شاهدناها في عدة مواضيع سابقة، والتي تعني التقاط صور قريبة جداً من العناصر التي يتم تصويرها بواسطة عدسات خاصة بهذا النوع من التصوير.
أتعجب كيف استطاع راك التقاط هذه الصور التي تُشعرك وكأنه يلتقط بورتريهات لأشخاص!
يقف العنكبوت ناظراً للكاميرا بثبات بعيونه العجيبة تلك وتنقصه فقط الابتسامة ليكتمل البورتريه!
على أي حال ليس لدينا الكثير لنقوله مع هذه الصور لذا أترككم مع هذه المجموعة المدهشة من أعمال
لست مسؤولا عن أي رد فعل او هلع او اي حالة تحصل لكم .
ينفر منها الكثيرون ويرونها كائنات مقززة، لكن دعونا نقترب اليوم أكثر وأكثر من العناكب لنرى وجهاً لم نشاهده من قبل!:
تصلح لأن تقوم بدور الكائنات الأسطورية المتوحشة في أفلام الرعب، لكنها في الحقيقة أبسط من ذلك بكثير لأننا نراها حولنا لكننا (لحسن الحظ) لا نرى وجهها بذلك الوضوح!
صاحب هذه المجموعة المدهشة من الصور هو المصور توماس راك ذو الـ28 عاماً، والذي طاف أنحاء بريطانيا باحثاً عن تلك الكائنات الصغيرة ليلتقط لها هذه المجموعة المدهشة من الصور.
يستخدم راك تقنية تصوير الماكرو التي شاهدناها في عدة مواضيع سابقة، والتي تعني التقاط صور قريبة جداً من العناصر التي يتم تصويرها بواسطة عدسات خاصة بهذا النوع من التصوير.
أتعجب كيف استطاع راك التقاط هذه الصور التي تُشعرك وكأنه يلتقط بورتريهات لأشخاص!
يقف العنكبوت ناظراً للكاميرا بثبات بعيونه العجيبة تلك وتنقصه فقط الابتسامة ليكتمل البورتريه!
على أي حال ليس لدينا الكثير لنقوله مع هذه الصور لذا أترككم مع هذه المجموعة المدهشة من أعمال